يجب عليك عدم استخدام الإستروبيبات إذا كان لديك حساسية منه، أو إذا كان لديك:
لا تستخدمي إستروبيبات إذا كنت حاملاً. أخبر طبيبك فوراً إذا أصبحت حاملاً أثناء العلاج.
لا ينبغي استخدام الإستروبيبات للوقاية من أمراض القلب أو السكتة الدماغية أو الخرف، لأن هذا الدواء قد يزيد في الواقع من خطر الإصابة بهذه الحالات.
قد يؤدي استخدام الاستروبيبات إلى زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي أو الرحم أو المبيض. تحدث مع طبيبك حول هذا الخطر.
إستروبيبات يمكن أن يبطئ إنتاج حليب الثدي. أخبر طبيبك إذا كنت مرضعة.
يمكن أن يؤدي استخدام الإستروبيبات إلى زيادة خطر الإصابة بجلطات الدم أو السكتة الدماغية أو النوبات القلبية. وتكون أكثر عرضة للخطر إذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم، أو مرض السكري، أو ارتفاع نسبة الكوليسترول، أو إذا كنت تعاني من زيادة الوزن، أو إذا كنت تدخن.
أخبر طبيبك إذا كان لديك:
لا تستخدمي إستروبيبات إذا كنت حاملاً. أخبر طبيبك فوراً إذا أصبحت حاملاً أثناء العلاج.
لا ينبغي استخدام الإستروبيبات للوقاية من أمراض القلب أو السكتة الدماغية أو الخرف، لأن هذا الدواء قد يزيد في الواقع من خطر الإصابة بهذه الحالات.
قد يؤدي استخدام الاستروبيبات إلى زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي أو الرحم أو المبيض. تحدث مع طبيبك حول هذا الخطر.
إستروبيبات يمكن أن يبطئ إنتاج حليب الثدي. أخبر طبيبك إذا كنت مرضعة.
- نزيف مهبلي غير عادي لم يتم فحصه من قبل الطبيب.
- مرض الكبد؛
- تاريخ من النوبات القلبية أو السكتة الدماغية أو جلطات الدم. أو
- تاريخ من السرطان المرتبط بالهرمونات، أو سرطان الثدي، الرحم / عنق الرحم، أو المهبل.
- استئصال الرحم.
- مرض قلبي؛
- مشاكل في الكبد، أو اليرقان الناتج عن الحمل أو تناول الهرمونات.
- اضطراب الغدة الدرقية.
- أمراض المرارة؛
- مرض كلوي؛
- الربو؛
- الصرع أو اضطرابات النوبات الأخرى.
- صداع نصفي؛
- الذئبة.
- بطانة الرحم أو أورام الرحم الليفية.
- مستويات عالية من الكالسيوم في الدم. أو
- البورفيريا (اضطراب إنزيمي وراثي يسبب أعراضًا تؤثر على الجلد أو الجهاز العصبي).
يمكن أن يؤدي استخدام الإستروبيبات إلى زيادة خطر الإصابة بجلطات الدم أو السكتة الدماغية أو النوبات القلبية. وتكون أكثر عرضة للخطر إذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم، أو مرض السكري، أو ارتفاع نسبة الكوليسترول، أو إذا كنت تعاني من زيادة الوزن، أو إذا كنت تدخن.
أخبر طبيبك إذا كان لديك: