يعتمد تشخيص الفتق عادةً على تاريخ الأعراض والفحص البدني وربما اختبارات التصوير.
غالبًا ما يمكن العثور على الفتق الخارجي من خلال الفحص البدني في عيادة الطبيب، لأنه يسبب عادةً انتفاخًا مرئيًا أو يمكن الشعور به في مواقف معينة. يعد التحقق من وجود فتق إربي جزءًا قياسيًا من الفحص البدني للرجال. (1)
أثناء الفحص، عادةً ما يتحسس طبيبك منطقة الفخذ والخصيتين، ويطلب منك السعال. يتم ذلك لأن الوقوف والسعال أو الإجهاد عادة ما يجعل الفتق أكثر بروزًا.
إذا اشتبه طبيبك في إصابتك بالفتق الإربي أو أي فتق خارجي آخر ولكن لا يمكنه التأكد بناءً على الفحص البدني وحده، فقد يُطلب منك الخضوع لاختبار التصوير. (2)
يتضمن التصوير الشائع لتشخيص الفتق هذه الاختبارات:
الموجات فوق الصوتية قد يوصي طبيبك بهذا الاختبار إذا كنت امرأة لاستبعاد أسباب الألم المرتبطة بجهازك التناسلي، مثل أكياس المبيض أو الأورام الليفية. قد يخضع الرجال لفحص بالموجات فوق الصوتية لتقييم الفتق الإربي أو كيس الصفن.
يستخدم هذا الاختبار الموجات الصوتية لإنشاء صور للبطن وأعضاء الحوض. (
التصوير المقطعي المحوسب (CT). قد يطلب طبيبك هذا الاختبار لاستبعاد الحالات الأخرى التي يمكن أن تسبب آلامًا وتورمًا في البطن.
تستخدم الأشعة المقطعية الأشعة السينية لإنشاء صور لبطنك وأعضائه، وقد تتضمن حقن صبغة تباين في ذراعك.
التصوير بالرنين المغناطيسي (مري) قد يطلب طبيبك هذا الاختبار إذا كان الألم يزداد سوءًا عند ممارسة التمارين الرياضية، حيث أن النشاط البدني يمكن أن يسبب في البداية فتقًا بدون انتفاخ لدى بعض الأشخاص.
يمكن لفحص التصوير بالرنين المغناطيسي اكتشاف التمزق في عضلات البطن حتى في حالة عدم وجود انتفاخ.
يستخدم هذا الاختبار موجات الراديو والمجال المغناطيسي لإنشاء صور لبطنك وأعضائه، وقد يتضمن أيضًا حقن صبغة تباين في ذراعك.
إذا كان طبيبك يعتقد أن فتقك قد يكون قد تطور إلى مضاعفات — مثل الانحباس أو انقطاع إمدادات الدم — فقد تخضع لاختبارات التصوير بالإضافة إلى اختبارات الدم للبحث عن علامات العدوى. (
غالبًا ما يمكن العثور على الفتق الخارجي من خلال الفحص البدني في عيادة الطبيب، لأنه يسبب عادةً انتفاخًا مرئيًا أو يمكن الشعور به في مواقف معينة. يعد التحقق من وجود فتق إربي جزءًا قياسيًا من الفحص البدني للرجال. (1)
أثناء الفحص، عادةً ما يتحسس طبيبك منطقة الفخذ والخصيتين، ويطلب منك السعال. يتم ذلك لأن الوقوف والسعال أو الإجهاد عادة ما يجعل الفتق أكثر بروزًا.
إذا اشتبه طبيبك في إصابتك بالفتق الإربي أو أي فتق خارجي آخر ولكن لا يمكنه التأكد بناءً على الفحص البدني وحده، فقد يُطلب منك الخضوع لاختبار التصوير. (2)
يتضمن التصوير الشائع لتشخيص الفتق هذه الاختبارات:
الموجات فوق الصوتية قد يوصي طبيبك بهذا الاختبار إذا كنت امرأة لاستبعاد أسباب الألم المرتبطة بجهازك التناسلي، مثل أكياس المبيض أو الأورام الليفية. قد يخضع الرجال لفحص بالموجات فوق الصوتية لتقييم الفتق الإربي أو كيس الصفن.
يستخدم هذا الاختبار الموجات الصوتية لإنشاء صور للبطن وأعضاء الحوض. (
من فضلك قم , تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى
)التصوير المقطعي المحوسب (CT). قد يطلب طبيبك هذا الاختبار لاستبعاد الحالات الأخرى التي يمكن أن تسبب آلامًا وتورمًا في البطن.
تستخدم الأشعة المقطعية الأشعة السينية لإنشاء صور لبطنك وأعضائه، وقد تتضمن حقن صبغة تباين في ذراعك.
التصوير بالرنين المغناطيسي (مري) قد يطلب طبيبك هذا الاختبار إذا كان الألم يزداد سوءًا عند ممارسة التمارين الرياضية، حيث أن النشاط البدني يمكن أن يسبب في البداية فتقًا بدون انتفاخ لدى بعض الأشخاص.
يمكن لفحص التصوير بالرنين المغناطيسي اكتشاف التمزق في عضلات البطن حتى في حالة عدم وجود انتفاخ.
يستخدم هذا الاختبار موجات الراديو والمجال المغناطيسي لإنشاء صور لبطنك وأعضائه، وقد يتضمن أيضًا حقن صبغة تباين في ذراعك.
إذا كان طبيبك يعتقد أن فتقك قد يكون قد تطور إلى مضاعفات — مثل الانحباس أو انقطاع إمدادات الدم — فقد تخضع لاختبارات التصوير بالإضافة إلى اختبارات الدم للبحث عن علامات العدوى. (
من فضلك قم , تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى
)