الإسهال هو مرض شائع يصيب الجميع من وقت لآخر. يمكن أن يكون سببه عدوى بكتيرية أو فيروسية أو طفيلية أو قد يكون أحد الآثار الجانبية لأحد الأدوية. وقد يكون سببه أيضًا حساسية الطعام أو يمكن أن يكون علامة على وجود مشكلة صحية أكثر خطورة، مثل اضطراب الجهاز الهضمي.
عادة، يختفي الإسهال من تلقاء نفسه في غضون أيام قليلة ولا يشكل سببا للقلق.
لكن الإسهال الشديد أو المتكرر يمكن أن يكون علامة على وجود مشكلة صحية أكبر ويحتاج إلى رعاية طبية. إذا ترك الإسهال دون علاج، يمكن أن يؤدي إلى الجفاف، والذي يأتي مع مخاوفه الصحية الخاصة.
يمكن لأي شخص أن يصاب بالجفاف، ولكنه أكثر شيوعًا وأكثر خطورة عند الأطفال الصغار والأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة.
تشمل علامات الجفاف ما يلي:
يمكن أن يكون الجفاف خفيفًا أو متوسطًا أو شديدًا. تشمل المضاعفات الإجهاد المجانااري، وانخفاض مستويات الإلكتروليت، والنوبات، وضربة الشمس، والتهابات المسالك البولية، وحصوات الكلى، وحتى الفشل الكلوي.
في الحالات الأكثر خطورة، يؤدي الجفاف إلى الضغط على القلب والرئتين وقد يؤدي إلى الصدمة التي يمكن أن تهدد الحياة.
عادة، يختفي الإسهال من تلقاء نفسه في غضون أيام قليلة ولا يشكل سببا للقلق.
لكن الإسهال الشديد أو المتكرر يمكن أن يكون علامة على وجود مشكلة صحية أكبر ويحتاج إلى رعاية طبية. إذا ترك الإسهال دون علاج، يمكن أن يؤدي إلى الجفاف، والذي يأتي مع مخاوفه الصحية الخاصة.
عندما يؤدي الإسهال إلى الجفاف
أكبر مضاعفات الإسهال وأكثرها أهمية من الناحية السريرية هو الجفاف، والذي يحدث عندما تفقد سوائل أكثر مما تتناوله. وعندما يحدث هذا، لا يكون لدى جسمك ما يكفي من الماء أو الشوارد للقيام بوظائفه الطبيعية.يمكن لأي شخص أن يصاب بالجفاف، ولكنه أكثر شيوعًا وأكثر خطورة عند الأطفال الصغار والأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة.
تشمل علامات الجفاف ما يلي:
- العطش الشديد
- التبول أقل تواترا
- البول ذو اللون الداكن
- جفاف الفم واللسان
- جلد جاف
- التعب
- العيون الغارقة أو الخدين
- الدوخة أو الإغماء
- انخفاض تورم الجلد (عندما يتم ضغط الجلد وتمجانايره، فإنه لا يعود إلى طبيعته على الفور)
يمكن أن يكون الجفاف خفيفًا أو متوسطًا أو شديدًا. تشمل المضاعفات الإجهاد المجانااري، وانخفاض مستويات الإلكتروليت، والنوبات، وضربة الشمس، والتهابات المسالك البولية، وحصوات الكلى، وحتى الفشل الكلوي.
في الحالات الأكثر خطورة، يؤدي الجفاف إلى الضغط على القلب والرئتين وقد يؤدي إلى الصدمة التي يمكن أن تهدد الحياة.