قصور البنكرياس الإفرازي (EPI) هو حالة تتميز بنقص الإنزيمات الهضمية الهامة. ويمكن أن يؤدي إلى عدد من المشاكل الصحية، بما في ذلك فقدان الوزن وسوء التغذية، وفقا للجمعية الأمريكية لأمراض الجهاز الهضمي (AGA).
في الشخص السليم، يفرز البنكرياس إنزيمات تساعد في عملية الهضم. تقوم هذه البروتينات بتكسير الطعام وتسمح بامتصاصه ليستخدمه الجسم كطاقة.
ولكن في الشخص المصاب ببرنامج التحصين الموسع (EPI)، لا ينتج البنكرياس ما يكفي من هذه الإنزيمات، لذلك لا تتم عملية الهضم كالمعتاد ولا يستطيع الجسم هضم الدهون أو البروتينات أو الكربوهيدرات بشكل صحيح، وفقًا لتقارير مؤسسة البنكرياس الوطنية.
وفقًا لـ AGA، تشمل أعراض برنامج التحصين الموسع (EPI) الغازات والانتفاخ وآلام البطن والإسهال وفقدان الوزن غير المبرر والبراز الدهني والزيتي والرائحة الكريهة.
بالطبع، تشبه هذه الأعراض مجموعة من الحالات الصحية، بما في ذلك اضطرابات الجهاز الهضمي، مما يجعل تشخيص برنامج التحصين الموسع (EPI) صعبًا. بمجرد إجراء التشخيص، تتوفر خيارات العلاج.
إذن ما الذي يسبب برنامج التحصين الموسع (EPI) بالضبط؟ وفقا لمؤسسة البنكرياس الوطنية، غالبا ما يكون ذلك نتيجة للأمراض والظروف التي تؤثر على البنكرياس.
وتتراوح هذه الحالات من الحالات الوراثية الموروثة، مثل التليف الكيسي، إلى تلك التي تتطور لاحقًا في الحياة مثل التهاب البنكرياس المزمن والسرطان.
في الشخص السليم، يفرز البنكرياس إنزيمات تساعد في عملية الهضم. تقوم هذه البروتينات بتكسير الطعام وتسمح بامتصاصه ليستخدمه الجسم كطاقة.
ولكن في الشخص المصاب ببرنامج التحصين الموسع (EPI)، لا ينتج البنكرياس ما يكفي من هذه الإنزيمات، لذلك لا تتم عملية الهضم كالمعتاد ولا يستطيع الجسم هضم الدهون أو البروتينات أو الكربوهيدرات بشكل صحيح، وفقًا لتقارير مؤسسة البنكرياس الوطنية.
وفقًا لـ AGA، تشمل أعراض برنامج التحصين الموسع (EPI) الغازات والانتفاخ وآلام البطن والإسهال وفقدان الوزن غير المبرر والبراز الدهني والزيتي والرائحة الكريهة.
بالطبع، تشبه هذه الأعراض مجموعة من الحالات الصحية، بما في ذلك اضطرابات الجهاز الهضمي، مما يجعل تشخيص برنامج التحصين الموسع (EPI) صعبًا. بمجرد إجراء التشخيص، تتوفر خيارات العلاج.
إذن ما الذي يسبب برنامج التحصين الموسع (EPI) بالضبط؟ وفقا لمؤسسة البنكرياس الوطنية، غالبا ما يكون ذلك نتيجة للأمراض والظروف التي تؤثر على البنكرياس.
وتتراوح هذه الحالات من الحالات الوراثية الموروثة، مثل التليف الكيسي، إلى تلك التي تتطور لاحقًا في الحياة مثل التهاب البنكرياس المزمن والسرطان.