إن كونك أبًا أو أمًا هي إحدى أكثر التجارب إثراءً للإنسان.، ولكنه قد يكون أيضًا موقفًا مرهقًا للغاية، خاصة في المرة الأولى. يمكن تفسير أي أعراض جسدية (العطس أو السعال أو الحمى) على أنها إشارة إلى ضرورة الذهاب إلى الطبيب في أسرع وقت ممكن.
ولسوء الحظ، فإن المشاكل الجسدية أو الأمراض ليست هي الاهتمام الوحيد الذي يشغل بال الآباء الذين يريدون، قبل كل شيء، النمو الصحي لأطفالهم. ولهذا السبب، يسأل العديد من الآباء، وخاصة الآباء والأمهات لأول مرة، أنفسهم عند ملاحظة سلوك الطفل الصغير في المنزل: متى يجب أن آخذ طفلي إلى الطبيب النفسي؟ وفي هذا المقال سنقدم بعض الإرشادات للإجابة عليه.
لوس مشاكل نفسية ويجب أيضًا أن تؤخذ الاضطرابات النفسية بعين الاعتبار في سن مبكرة، لأن العلاج الفعال في هذه الأعمار سيؤثر بشكل إيجابي على مستقبل الطفل.
ومع ذلك، إذا سمح للمشكلة بالمرور ولم يتم علاجها بشكل مناسب، فقد تكون العواقب سلبية وقد تتفاقم الأعراض بمرور الوقت. ويجب أن يؤخذ في الاعتبار ذلك الطفولة هي مرحلة أساسية من مراحل النمو النفسي، وإذا تعرض الأطفال لأزمات خطيرة لم يتم الاعتناء بها، فمن الممكن أن تصبح مزمنة وتؤثر على شخصيتهم بطريقة سلبية، بحيث يصبح التدخل في العلاج النفسي أكثر تعقيدًا في مرحلة البلوغ.
لكن… كيف تعرف إذا كان طفلك بحاجة للذهاب إلى طبيب نفساني أو أخصائي آخر في مجال الصحة العقلية؟ هل هناك علامات يمكن أن تنبهك إلى وجود خطأ ما؟ على الرغم من أنه قد يكون من الجيد استشارة أفراد الأسرة الآخرين أو الأصدقاء الذين كانوا آباءً من قبل، هناك أعراض واضحة لا ينبغي تجاهلها.
إذا ظهرت على الطفل علامات الاضطراب العقلي، فإن التشخيص المبكر والعلاج (الذي يتكيف مع خصائص المشكلة التي يعرضها القاصر) مهمان لتقليل آثاره السلبية.
هناك العديد من الاضطرابات النفسية أو الاضطرابات ذات المنشأ النفسي والتي تبدأ في مرحلة الطفولة أو الطفولة أو المراهقة. وفقًا لـ DSM-IV-TR يمكننا أن نجد:
كما أن هناك اضطرابات أخرى من الممكن أن تتطور في هذه الأعمار، مثل: الاضطراب ثنائي القطب، الاكتئاب، اضطراب ما بعد الصدمة أو الفصام.
تظهر القائمة أدناه بعض الأعراض التي قد تشير إلى وجود اضطرابات نفسية:
ويجب ألا ننسى أن هذه الأعراض قد تشير إلى أن الطفل يعاني من بعض الاضطرابات، ولكن كل علم الأمراض له أعراض محددة. ومع ذلك، فإن هذه الأعراض هي مؤشرات على وجود خطأ ما لدى الطفل، ومن المستحسن استشارة طبيب متخصص لإزالة الشكوك والبدء في علاج محدد إذا لزم الأمر.
ومن ناحية أخرى، تذكر أنه من الممكن حضور جلسة استكشافية أولى مع معالج نفسي للأطفال لتوضيح ما إذا كان هناك اضطراب ينبغي معالجته من خلال العلاج النفسي أم لا، وأن هذه الزيارة الأولى لا تعني أن العلاج يبدأ عند تلك اللحظة. . بمجرد اكتشاف المشكلة، يقوم علماء النفس بإبلاغ الوالدين بما تمكنوا من ملاحظته حتى يعرفوا في جميع الأوقات ما هو مقترح التدخل الذي سيتم تنفيذه، إذا كان ذلك ضروريًا.
ولسوء الحظ، فإن المشاكل الجسدية أو الأمراض ليست هي الاهتمام الوحيد الذي يشغل بال الآباء الذين يريدون، قبل كل شيء، النمو الصحي لأطفالهم. ولهذا السبب، يسأل العديد من الآباء، وخاصة الآباء والأمهات لأول مرة، أنفسهم عند ملاحظة سلوك الطفل الصغير في المنزل: متى يجب أن آخذ طفلي إلى الطبيب النفسي؟ وفي هذا المقال سنقدم بعض الإرشادات للإجابة عليه.
متى يجب أن آخذ طفلي إلى الطبيب النفسي؟
لوس مشاكل نفسية ويجب أيضًا أن تؤخذ الاضطرابات النفسية بعين الاعتبار في سن مبكرة، لأن العلاج الفعال في هذه الأعمار سيؤثر بشكل إيجابي على مستقبل الطفل.
ومع ذلك، إذا سمح للمشكلة بالمرور ولم يتم علاجها بشكل مناسب، فقد تكون العواقب سلبية وقد تتفاقم الأعراض بمرور الوقت. ويجب أن يؤخذ في الاعتبار ذلك الطفولة هي مرحلة أساسية من مراحل النمو النفسي، وإذا تعرض الأطفال لأزمات خطيرة لم يتم الاعتناء بها، فمن الممكن أن تصبح مزمنة وتؤثر على شخصيتهم بطريقة سلبية، بحيث يصبح التدخل في العلاج النفسي أكثر تعقيدًا في مرحلة البلوغ.
التشخيص والعلاج في سن مبكرة مهم
لكن… كيف تعرف إذا كان طفلك بحاجة للذهاب إلى طبيب نفساني أو أخصائي آخر في مجال الصحة العقلية؟ هل هناك علامات يمكن أن تنبهك إلى وجود خطأ ما؟ على الرغم من أنه قد يكون من الجيد استشارة أفراد الأسرة الآخرين أو الأصدقاء الذين كانوا آباءً من قبل، هناك أعراض واضحة لا ينبغي تجاهلها.
إذا ظهرت على الطفل علامات الاضطراب العقلي، فإن التشخيص المبكر والعلاج (الذي يتكيف مع خصائص المشكلة التي يعرضها القاصر) مهمان لتقليل آثاره السلبية.
الاضطرابات التي يمكن أن تتطور خلال مرحلة الطفولة
هناك العديد من الاضطرابات النفسية أو الاضطرابات ذات المنشأ النفسي والتي تبدأ في مرحلة الطفولة أو الطفولة أو المراهقة. وفقًا لـ DSM-IV-TR يمكننا أن نجد:
- اضطرابات النمو المنتشرة: اضطراب التوحد، اضطراب ريت، اضطراب الطفولة التفككي، اضطراب أسبرجر
- التأخر العقلي
- اضطرابات التعلم: اضطراب القراءة، اضطراب الحساب، اضطراب التعبير الكتابي
- اضطرابات المهارات المجاناكية
- اضطرابات التواصل: اضطراب اللغة التعبيرية، اضطراب اللغة الاستقبالية التعبيرية المختلطة، الاضطراب الصوتي، التأتأة
- اضطرابات نقص الانتباه والسلوك التخريبي: اضطراب فرط المجاناكة ونقص الانتباه، اضطراب المعارضة المتحدي، اضطراب السلوك
- اضطرابات الأكل والسلوك من مرحلة الطفولة أو الطفولة
- اضطرابات التشنج اللاإرادي: متلازمة توريت، اضطراب التشنج المجاناكي أو الصوتي المزمن، اضطراب التشنج اللاإرادي العابر.
- اضطرابات القضاء: البدس، سلس البول
- اضطرابات الطفولة الأخرى، الطفولة أو المراهقة: قلق الانفصال، الصمت الانتقائي، اضطراب التعلق التفاعلي في مرحلة الرضاعة أو الطفولة، اضطراب المجاناكة النمطية.
كما أن هناك اضطرابات أخرى من الممكن أن تتطور في هذه الأعمار، مثل: الاضطراب ثنائي القطب، الاكتئاب، اضطراب ما بعد الصدمة أو الفصام.
الأعراض التي قد تظهر على الأطفال المصابين باضطراب نفسي
تظهر القائمة أدناه بعض الأعراض التي قد تشير إلى وجود اضطرابات نفسية:
مشاكل النوم- الكوابيس المتكررة أو الرعب الليلي
- سلوكيات غريبة
خوف شديد
العدوانية المفرطة
- السلوك التراجعي (سلوكيات الأداء من العصور السابقة)
- مشاكل في الانتباه والقراءة
- – بطء في تطور اللغة أو الكلام
- عدم وجود استجابات عاطفية مناسبة
- التبول اللاإرادي في الأعمار الأكبر
- مشاكل الانسحاب والعلاقات الاجتماعية
- فرط النشاط
- سماع أصوات أو التحدث إلى نفسك
- يقول الصبي أنه يرى أشياء غير موجودة
- يشكو من آلام في المعدة، أو صداع، أو أعراض جسدية أخرى بشكل متكرر
- السلوكيات المتكررة والوسواس
- التهيج المتكرر
- الإحباط في أغلب الأحيان
ويجب ألا ننسى أن هذه الأعراض قد تشير إلى أن الطفل يعاني من بعض الاضطرابات، ولكن كل علم الأمراض له أعراض محددة. ومع ذلك، فإن هذه الأعراض هي مؤشرات على وجود خطأ ما لدى الطفل، ومن المستحسن استشارة طبيب متخصص لإزالة الشكوك والبدء في علاج محدد إذا لزم الأمر.
ومن ناحية أخرى، تذكر أنه من الممكن حضور جلسة استكشافية أولى مع معالج نفسي للأطفال لتوضيح ما إذا كان هناك اضطراب ينبغي معالجته من خلال العلاج النفسي أم لا، وأن هذه الزيارة الأولى لا تعني أن العلاج يبدأ عند تلك اللحظة. . بمجرد اكتشاف المشكلة، يقوم علماء النفس بإبلاغ الوالدين بما تمكنوا من ملاحظته حتى يعرفوا في جميع الأوقات ما هو مقترح التدخل الذي سيتم تنفيذه، إذا كان ذلك ضروريًا.