تعلم لغات قد تكون المهمة شاقة، لكنها تبدو سهلة بالنسبة للبعض. من المؤكد أنكم جميعًا تعرفون أحد هؤلاء الأشخاص الذين يتحدثون عدة لغات لأنه يبدو أن حياتهم تعتمد عليها.
دافعهم للتحدث بلغات مختلفة مرتفع للغاية لدرجة أنهم يحاولون إحاطة أنفسهم بأشخاص أجانب، فهم يسافرون إلى بلدان مختلفة ليتمكنوا من تعلم اللغة في بيئتهم الطبيعية ويكون عقلهم مستعدًا لاستيعاب كل ما هو ليس لغتهم الأصلية اللغة، مثل الطفل المستكشف الذي يستكشف كل شيء.
ولكن بالإضافة إلى كونها مفيدة لغزو امرأة من بلد آخر أو للحصول على وظيفة في شركة متعددة الجنسيات، معرفة اللغات تجلب فوائد عديدةعلى سبيل المثال: يعزز الإبداع ويؤخر أو يخفف من أعراض الخرف.
يعرف الكثيرون بالفعل حالة ماثيو يولدن، وهو شاب بريطاني يتحدث تسع لغات. حسنًا، أدناه سوف تكتشف 10 نصائح لتعلم اللغات بأسرع طريقة. لذا خذ ملاحظة!
قد يبدو هذا واضحًا، لكن إذا لم يكن لديك سبب أو دافع جيد لتعلم لغة جديدة، فقد لا يكون لديك الدافع الكافي لبذل الجهد والتغلب على أي عقبات قد تظهر. على سبيل المثال، أحد معارفه يدعى خوان، لقد تعلم اللغة لأنه كان لديه شريك روسي. ومن ناحية أخرى، تعلمت ماريا، مديرة الموارد البشرية، اللغة الإنجليزية لأنها رأت أنه من الضروري النمو المهني.
وفي حالة ماريا، لقد تعلمت اللغة الإنجليزية لأنها اشتركت في الفصول الدراسية، فهم أفضل صديق لها.. لقد اعتادوا السفر معًا إلى بلدان مختلفة ناطقة باللغة الإنجليزية: المملكة المتحدة، وأستراليا، والولايات المتحدة، وما إلى ذلك، وبهذه الطريقة، تبادلوا المعرفة وأصبح التعلم أكثر متعة. إن وجود صديق أو شريك دراسة يمكن أن يحفزك أيضًا على مواصلة التعلم.
عندما لا يكون لديك ذلك الشريك معك، فلا مجاناج في التحدث إلى نفسك. يعد التحدث إلى نفسك باللغة التي تتعلمها أمرًا جيدًا لأنه يسمح لك بالتدرب طوال اليوم. هذا يجبرك على اختبار نفسك والتدرب عليها عندما تتحدث إلى شخص آخر.
إذا جعلت تعلم اللغة أولوية، فسوف تتخذ الإجراءات التي ستساعدك على تحسين تعلمك. على سبيل المثال، إذا كنت تعلم أن أمين الصندوق في السوبر ماركت في مدينتك ألماني وأنك تتعلم اللغة الألمانية، كلما استطعت، تحدث معها بهذه اللغة..
تعلم اللغة بطريقة ممتعة. شاهد الأفلام بهذه اللغة أو اقرأ الكتب المسلية يمكن أن تكون طريقة جيدة للتعلم والتحسين. يمكن أيضًا أن تكون الاستراتيجيات الأخرى مثل الغناء أو تسجيل البرامج الإذاعية ممتعة ويمكنك القيام بذلك مع الأصدقاء.
هذا لا يعني أن تبدأ بالبكاء حتى تحمله بين ذراعيه أو أن ترسم جدران منزلك بقلم تحديد. الفكرة من هذا هي أن تتبنى أ موقف الفضول مثل الأطفال. بالإضافة إلى ذلك، الأطفال غير مقيدين ولا يشعرون بالخجل، لذا يمكنك أن تتعلم شيئًا منهم لتحسين تعلمك للغة جديدة.
عندما نكون صغارًا، يُسمح لنا بارتكاب الأخطاء، ولكن مع تقدمنا في السن، يُطلب منا المزيد. لا تقس على نفسك عندما ترتكب الأخطاء، فلا أحد ولد سيدًا. الممارسة فقط ستسمح لك بتعلم لغة جديدة.
السماح لنفسك بارتكاب الأخطاء يخرجك من منطقة راحتك، لأنه يضعك في مواقف قد تكون ممجاناجة. قد يجعلك هذا تشعر بالخوف، ولكنها أفضل طريقة للنمو ومواصلة التعلم. مهما كنت تدرس اللغة، لن تتحسن إذا لم تتحدث مع الأجانب، إذا لم تطلب الطعام في المطاعم، إذا لم تسأل عن الاتجاهات، وما إلى ذلك. كلما تدربت أكثر، كلما تعلمت أكثر.
عليك أن تتعلم الاستماع قبل أن تتحدث. تبدو أي لغة غريبة في المرة الأولى التي تسمعها فيها، ولكن مع دراستها والاستماع إليها تصبح مألوفة أكثر. كلما سمعت أشخاصًا آخرين يتحدثون بهذه اللغة، كلما عرفت كيفية نطقها بشكل أفضل.
هذا مهم عند البدء، ولكن وأيضًا عندما تجري محادثات مع الأشخاص الأصليين للغة التي تتحدثها. من الجيد دائمًا أن يكون لديك قاموس في متناول يدك في حالة تعثرك في المفردات.
لا يوجد شيء أفضل من مقابلة أشخاص جدد يشاركونك نفس الاهتمامات. هناك مجموعات من الأشخاص يعقدون اجتماعات لتعلم اللغة أيضًا هناك صفحات متخصصة حيث يمكنك التعرف على جهات اتصال جديدة للدردشة. من يدري، قد تقابل شخصًا مثيرًا للاهتمام بدرجة كافية لبدء صداقة لطيفة.
دافعهم للتحدث بلغات مختلفة مرتفع للغاية لدرجة أنهم يحاولون إحاطة أنفسهم بأشخاص أجانب، فهم يسافرون إلى بلدان مختلفة ليتمكنوا من تعلم اللغة في بيئتهم الطبيعية ويكون عقلهم مستعدًا لاستيعاب كل ما هو ليس لغتهم الأصلية اللغة، مثل الطفل المستكشف الذي يستكشف كل شيء.
كيف تتعلم اللغات بطريقة أكثر طبيعية؟
ولكن بالإضافة إلى كونها مفيدة لغزو امرأة من بلد آخر أو للحصول على وظيفة في شركة متعددة الجنسيات، معرفة اللغات تجلب فوائد عديدةعلى سبيل المثال: يعزز الإبداع ويؤخر أو يخفف من أعراض الخرف.
يعرف الكثيرون بالفعل حالة ماثيو يولدن، وهو شاب بريطاني يتحدث تسع لغات. حسنًا، أدناه سوف تكتشف 10 نصائح لتعلم اللغات بأسرع طريقة. لذا خذ ملاحظة!
1. لديك سبب
قد يبدو هذا واضحًا، لكن إذا لم يكن لديك سبب أو دافع جيد لتعلم لغة جديدة، فقد لا يكون لديك الدافع الكافي لبذل الجهد والتغلب على أي عقبات قد تظهر. على سبيل المثال، أحد معارفه يدعى خوان، لقد تعلم اللغة لأنه كان لديه شريك روسي. ومن ناحية أخرى، تعلمت ماريا، مديرة الموارد البشرية، اللغة الإنجليزية لأنها رأت أنه من الضروري النمو المهني.
2. احصل على شريك
وفي حالة ماريا، لقد تعلمت اللغة الإنجليزية لأنها اشتركت في الفصول الدراسية، فهم أفضل صديق لها.. لقد اعتادوا السفر معًا إلى بلدان مختلفة ناطقة باللغة الإنجليزية: المملكة المتحدة، وأستراليا، والولايات المتحدة، وما إلى ذلك، وبهذه الطريقة، تبادلوا المعرفة وأصبح التعلم أكثر متعة. إن وجود صديق أو شريك دراسة يمكن أن يحفزك أيضًا على مواصلة التعلم.
3. تحدث مع نفسك
عندما لا يكون لديك ذلك الشريك معك، فلا مجاناج في التحدث إلى نفسك. يعد التحدث إلى نفسك باللغة التي تتعلمها أمرًا جيدًا لأنه يسمح لك بالتدرب طوال اليوم. هذا يجبرك على اختبار نفسك والتدرب عليها عندما تتحدث إلى شخص آخر.
4. اجعل الأمر مهمًا بالنسبة لك
إذا جعلت تعلم اللغة أولوية، فسوف تتخذ الإجراءات التي ستساعدك على تحسين تعلمك. على سبيل المثال، إذا كنت تعلم أن أمين الصندوق في السوبر ماركت في مدينتك ألماني وأنك تتعلم اللغة الألمانية، كلما استطعت، تحدث معها بهذه اللغة..
5. استمتع بها
تعلم اللغة بطريقة ممتعة. شاهد الأفلام بهذه اللغة أو اقرأ الكتب المسلية يمكن أن تكون طريقة جيدة للتعلم والتحسين. يمكن أيضًا أن تكون الاستراتيجيات الأخرى مثل الغناء أو تسجيل البرامج الإذاعية ممتعة ويمكنك القيام بذلك مع الأصدقاء.
6. تصرف كالطفل
هذا لا يعني أن تبدأ بالبكاء حتى تحمله بين ذراعيه أو أن ترسم جدران منزلك بقلم تحديد. الفكرة من هذا هي أن تتبنى أ موقف الفضول مثل الأطفال. بالإضافة إلى ذلك، الأطفال غير مقيدين ولا يشعرون بالخجل، لذا يمكنك أن تتعلم شيئًا منهم لتحسين تعلمك للغة جديدة.
عندما نكون صغارًا، يُسمح لنا بارتكاب الأخطاء، ولكن مع تقدمنا في السن، يُطلب منا المزيد. لا تقس على نفسك عندما ترتكب الأخطاء، فلا أحد ولد سيدًا. الممارسة فقط ستسمح لك بتعلم لغة جديدة.
7. اترك منطقة الراحة
السماح لنفسك بارتكاب الأخطاء يخرجك من منطقة راحتك، لأنه يضعك في مواقف قد تكون ممجاناجة. قد يجعلك هذا تشعر بالخوف، ولكنها أفضل طريقة للنمو ومواصلة التعلم. مهما كنت تدرس اللغة، لن تتحسن إذا لم تتحدث مع الأجانب، إذا لم تطلب الطعام في المطاعم، إذا لم تسأل عن الاتجاهات، وما إلى ذلك. كلما تدربت أكثر، كلما تعلمت أكثر.
8. استمع
عليك أن تتعلم الاستماع قبل أن تتحدث. تبدو أي لغة غريبة في المرة الأولى التي تسمعها فيها، ولكن مع دراستها والاستماع إليها تصبح مألوفة أكثر. كلما سمعت أشخاصًا آخرين يتحدثون بهذه اللغة، كلما عرفت كيفية نطقها بشكل أفضل.
9. احمل معك قاموسًا صغيرًا
هذا مهم عند البدء، ولكن وأيضًا عندما تجري محادثات مع الأشخاص الأصليين للغة التي تتحدثها. من الجيد دائمًا أن يكون لديك قاموس في متناول يدك في حالة تعثرك في المفردات.
10. تكوين صداقات جديدة
لا يوجد شيء أفضل من مقابلة أشخاص جدد يشاركونك نفس الاهتمامات. هناك مجموعات من الأشخاص يعقدون اجتماعات لتعلم اللغة أيضًا هناك صفحات متخصصة حيث يمكنك التعرف على جهات اتصال جديدة للدردشة. من يدري، قد تقابل شخصًا مثيرًا للاهتمام بدرجة كافية لبدء صداقة لطيفة.